هل هناك اشكال في البوسان أو "العضان" أم انهم شباب مصابون بداء الجهل ،ويفقتقرون للتربية التي تنظم المجتمعات ،ويمكن وصف وقفة "البوسان بالكلاب" الا اننا نخشى جمعيات الدفاع عن الحيوان التي قد ترفع دعوى قضائية بتهمة اهانة الحيوان.بالمغرب وفي عصر الحضارة والتطور خرج حزب الاستقلال في عهذ الأمين العام حميد شباط في مسيرة سلمية يعانق الحمير قد يكون هؤلاء بدورهم بحاجة الى قضيب غليظ ليشد محزقهم،وشباب يقوم بمسيرة البوسان لم تنته كما كان يتصور شباب العار حيث يستفاد أن شابة مصابة بداء السيدا قضت ليلتها مع ثلاث شبان تناوبوا على ممارسة الجنس معها في ليلة واحدة وشعروا باصابتهم بعد ظهور حالات عياء وتقيء و أجروا تحاليل فتبين لهم أمر الاصابة وتستروا عن ذبلك
ولذلك نحن أمام اشكالية تتطلب الحكمة والتبصر للحكومة خاصة منها وزارة الصحة العمومية التي كان عليها مواجهة هذه الظاهرة "الكلبونية" بالتوعية لأنها تشجع عن جهل نقل فيروس السيدا في ساحة عمومية أطلق عليها وقفة البوسان لأنه لا يعقل ان نرى كل مرة الامن يتدخل في حين هناك مؤسسات حكومية لها مسؤولية مباشرة ولها من الوسائل والآليات ما يجعلها تقوم بتوعية هؤلاء الفقراء فكريا "البراهش" من تصرفاتهم غير آدمية ،والتي تتنافى مع الحقوق الكونية واحترام حقوق المرأة التي مكانها "الفراش" حتى لا تعذب أنوثتها أما وأن الأمر قد يكون مسرحية الخنثى ةالشاذ فدلك أمر آخر لكن الخطر نقل فيروس السيذا...
ولذلك نحن أمام اشكالية تتطلب الحكمة والتبصر للحكومة خاصة منها وزارة الصحة العمومية التي كان عليها مواجهة هذه الظاهرة "الكلبونية" بالتوعية لأنها تشجع عن جهل نقل فيروس السيدا في ساحة عمومية أطلق عليها وقفة البوسان لأنه لا يعقل ان نرى كل مرة الامن يتدخل في حين هناك مؤسسات حكومية لها مسؤولية مباشرة ولها من الوسائل والآليات ما يجعلها تقوم بتوعية هؤلاء الفقراء فكريا "البراهش" من تصرفاتهم غير آدمية ،والتي تتنافى مع الحقوق الكونية واحترام حقوق المرأة التي مكانها "الفراش" حتى لا تعذب أنوثتها أما وأن الأمر قد يكون مسرحية الخنثى ةالشاذ فدلك أمر آخر لكن الخطر نقل فيروس السيذا...






0 التعليقات:
إرسال تعليق